• 2017/08/28

السادات: يطالب السيسى بإلاعلان عن عام الديمقراطية والحقوق والحريات

طالب الاستاذ محمد انور السادات رئيس الحزب بإعاده فتح بعض الملفات والمظالم الحقوقية المهملة والتى تسببت فى تقييد الحقوق والحريات والاعلان عن عام (الديمقراطية والحقوق والحريات) أسوة بعام الشباب وعام المرأه


السادات: يطالب السيسى بإلاعلان عن عام الديمقراطية والحقوق والحريات

طالب الاستاذ محمد انور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية بإعاده فتح بعض الملفات والمظالم الحقوقية المهملة والتى تسببت فى تقييد الحقوق والحريات والاعلان عن عام (الديمقراطية والحقوق والحريات) أسوة بعام الشباب وعام المرأه وذلك من خلال (ميثاق شرف حقوقى فى إطار سيادة القانون والحفاظ على الأمن القومى المصرى) تلتزم به الدوله وأجهزتها ويكون ضمانه للمواطن بعدم مصادرة الدوله لآراؤه ومعتقداته ويساهم فى خلق مساحة من حريه الرأى والتعبير.

قال السادات. لن تجدى زيارات أو وفود برلمانية أو سياسية للخارج لتوضيح الواقع المصرى وتصحيح المفاهيم وتحسين الصورة مالم يكن هناك تغيير حقيقى يلمسه المواطن المصرى فى حياته وقضاياه من علاج وتعليم وسكن وغيره فينعكس ذلك بدوره على الخارج . ولابد من الإسراع فى إقرارالقوانين المتعلقة بمنظومة العدالة كقانون العدالة الإنتقالية ومفوضية عدم التمييز وقانون الإجراءات الجنائية . وإعادة بناء الثقة والمشاركة فى الرؤى المستقبلية والقرارات المصيرية مع السياسيين وبعض المفكرين والمثقفين الذين فضلوا الإقامة بالخارج لسلامتهم وتفاديا لأى صدامات فأبناء مصرأولى بالرعاية والإهتمام من الجهود الكبرى التى تبذل للوساطة والتهدئة بين الفرق المتناحرة بدول الجوارالعربى.

وتساءل السادات لماذا العناد والمكابرة إذا كنا صادقين فى إحراز تقدم فى التنمية الإقتصادية وتحسين أحوالنا المعيشية وتثبيت دعائم الدولة ومؤسساتها فى مواجهة التحديات التى أمامنا ؟ وإذا كانت لأمريكا أو أوروبا تحفظات على بعض الممارسات بالداخل شأن مصريين كثيرين غير راضين عن أحوالهم فعلينا أن ندرك أيضا أن الجميع شركاء وداعمين ويجب أن نتعلم ونستفيد من أخطائنا ونحاول تصحيحها ليصبح الواقع المصرى وحياة المواطن هما الدليل والهدف الحقيقى الذى لا يستطيع أحد إنكاره على الإطلاق. ويتلاشى الفساد والإرهاب وغيرها من الأمراض المزمنة التى يعانيها الوطن .

  • 2017/08/24

السادات يطالب السيسى بإعادة النظر وفتح نقاش حول ملف حقوق الانسان وقانون الجمعيات

بعد تردد الانباء عن إستقطاع وتعليق جزء من المعونه الامريكية لمصر بسبب عدم إحراز تقدم في مجال احترام حقوق الإنسان ومبادئ الديمقراطية.


السادات يطالب السيسى بإعادة النظر وفتح نقاش حول ملف حقوق الانسان وقانون الجمعيات

بعد تردد الانباء عن إستقطاع وتعليق جزء من المعونه الامريكية لمصر بسبب عدم إحراز تقدم في مجال احترام حقوق الإنسان ومبادئ الديمقراطية.طالب أ/ محمد انور السادات " رئيس حزب الاصلاح والتنمية " الرئيس السيسى بضرورة إعادة النظر فى ملف حقوق الانسان بشكل عام وفى قانون الجمعيات الاهلية بشكل خاص موضحا أن هذا القانون سبق أن حذرت منه القوى المدنيه والمجتمعية وأكدت انه سوف يكون له تداعياته الداخليه والخارجيه وأن إقراره بهذا الشكل سوف يسبب حرج كبير لمؤسسه الرئاسة ولكن لم ينتبه إلي تحذيراتنا أحد تحت مقولة الحفاظ على الأمن القومى المصرى الذى نحرص عليه جميعا.

اشار السادات إلى أهمية أن تلتزم مصر بتعهداتها واتفاقاتها الدوليه خاصة فى مجال الحقوق والحريات لاننا لسنا بمعزل عن العالم ولأن عدم إحترامنا والتزامنا يؤثر بطبيعه الحال على التزام الدول الاخرى تجاه تعاونها وواجباتها نحو مصرخصوصا فيما يتعلق بالمعونات العسكريه والاقتصادية فى ظل ظروف وتحديات اقتصاديه وسياسية صعبة نحتاج فيها إلى بناء تفاهمات وعلاقات قويه مع دول العالم حتى نعبر بمصر إلى بر الامان.

وتساءل السادات أين نجاحات البرلمان المصرى ونوابه الذين توافدوا فى الفتره الاخيرة على بلدان العالم وبرلماناتها ليوضحوا حقيقه ما يحدث فى مصر فزيارة عدد من النواب منذ شهور قليله للكونجرس الامريكى تناولت مناقشة قانون الجمعيات الاهليه وتم وصفها (بالمناقشه الساخنه على حد قولهم) ومع ذلك فإن إقرار قانون الجمعيات الاهليه بهذا الشكل كان ضمن الاسباب الرئيسية لاتخاذ مثل هذا القرار وهو ما يشير إلى أن هذه الزيارات للأسف ليس لها اى مردود ايجابى بل زادت الامر سوءا وهو شئ متوقع ومنتظرلأنه وببساطة شديده الرسالة الاساسية التى اعتمد عليها الساده النواب مع اعضاء غرفه التجاره الامريكية ونواب الكونجرس عند ابداء تخوفهم من هذا القانون كانت (أن من يقلق أويتحفظ على هذا القانون هو من يمول ويدعم الارهاب) فهل هذا منطق ؟

ماذا كنا ننتظرمن هذه اللقاءات والمناقشات التى وللأسف لم تحقق شئ ؟ ورغم فشل تلك الزيارات وتكاليفها الباهظه نتابع يوميا مطالبات بعض النواب بزيادة مخصصات السفر لتكثيف الزيارات الخارجية إلى برلمانات الدول المختلفة لكى تؤتى الدبلوماسية البرلمانيه ثمارها فى تصحيح المفاهيم المغلوطة وحقيقة الاوضاع فى مصر للعالم؟

ألم يكن أمامنا فى ظل هذه الظروف والأوضاع التى تشهدها المنطقة فرصة ذهبية لإسقاط جزء كبير من ديوننا الخارجية وزيادة المنح والمعونات . وهل سوف نتحدث بلغة يقدرها ويفهمها العالم من حولنا أم سوف نستمر فى سياسة الإنكار وعدم الإعتراف بالأخطاء بل توضيح وتأكيد قيامنا بالإصلاحات والتشريعات اللازمة لتصحيح الأخطاء ومحاسبة ومحاكمة المخطئين. آلا ندرك أن دول الغرب تعرف حقيقة أوضاعنا ومشاكلنا أكثر مما نعرفه نحن فهل إنكار تلك المشكلات من الأساس هو الأفضل أم الإعتراف بها وتلقى دعمهم ومساعدتهم ماديا وأدبيا ومعنويا لمواجهتها هو الأصح - فدائماً المصارحة وإعلان الحقائق تحظى باحترام الداخل والخارج. أين العقلاء؟

  • 2017/08/23

السادات : الشعب نفسه سيكون المنافس الحقيقى للرئيس فى الانتخابات الرئاسية القادمة

دعا النائب / محمد أنور السادات " رئيس الحزب " الدولة المصرية وأجهزتها إلى بحث ودراسة أسباب عزوف وعدم إعلان أيا من المرشحين المنافسين عن نيتهم أو قرارهم


السادات : الشعب نفسه سيكون المنافس الحقيقى للرئيس فى الانتخابات الرئاسية القادمة

دعا النائب / محمد أنور السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " الدولة المصرية وأجهزتها إلى بحث ودراسة أسباب عزوف وعدم إعلان أيا من المرشحين المنافسين عن نيتهم أو قرارهم للترشح فى الإنتخابات الرئاسية القادمة حتى وإن كانت أسبابهم ترجع إلى عدم وجود ضمانات حقيقيه لنزاهة الانتخابات وحياديه مؤسسات الدولة. ومشهد سياسى وأجهزة وإعلام كلهم مساند ومؤيد فضلا عن التصديرالمستمر لفكرة أنه لا أحد يصلح لقيادة مصر الفترة القادمة سوى الرئيس وأيضا الدعوات التى أطلقت من جانب بعض المحسوبين على أجهزة ومؤسسات بعينها لتعديل الدستور ومد فتره الرئاسة إلى جانب إحتمالية تعرض المرشحين المنافسين لحملات شرسة من التشويه والإغتيال المعنوى.

وتوقع السادات أن الرئيس سيخرج ويؤكد لنا رفضه لدعوات مد فترة الرئاسة حيث أن الدستور ضمن بشكل صريح التدوال السلمى للسلطة وعدم تأبيد الرئيس فمصر باقية ولا تقف على شخص واحد مهما كانت نجاحاته وشعبيته والشعب المصرى تحمل وما زال يتحمل نتاج إجراءات وإصلاحات إقتصادية صعبة وإجراءات وتدابير كثيرة أخرى قضت على طموحه وآماله فى الحريات ومشاركتة الجادة فيما يتخذ من قرارات سواء بشكل مباشر( مجتمع مدنى ) أو عن طريق ممثليه بالبرلمان.

قال السادات مؤكدا أن الشعب سيكون له كلمة وموقف وسوف نتفاجأ بأن الشعب نفسه سوف يكون المنافس الحقيقى للرئيس السيسى حيث لا منافس حقيقى حتى الآن بما أوحى صراحة لكثيرين بأن الرئيس السيسى قادم لا محالة الأمرالذى سوف يتكرر معه من جديد مشهد عزوف المواطنين والشباب عن المشاركة وشعورهم بأن صوتهم لن يغير شيئا وهذا هو الخطر الكبير الذى يجب أن نلتفت إليه قبل أن نصطدم بمشهد إنتخابى يسئ كثيرا لصورتنا بالداخل والخارج.

  • 2017/08/17

السادات : احترام مواد الدستور وتفعيلها بشأن الحريات العمالية والنقابات المستقلة هو الحل

أكد أ/ محمد انور السادات " رئيس الحزب " على حق عمال شركة غزل المحلة فى المطالبة بحقوقهم المشروعة ويجب على الدولة أن تلتفت إلى ذلك وتستجيب له


السادات : احترام مواد الدستور وتفعيلها بشأن الحريات العمالية والنقابات المستقلة هو الحل

أكد أ/ محمد انور السادات " رئيس حزب الاصلاح والتنمية " على حق عمال شركة غزل المحلة فى المطالبة بحقوقهم المشروعة ويجب على الدولة أن تلتفت إلى ذلك وتستجيب له معتبرا الإعتصام وتوقف ماكينات الإنتاج أمر لن يفيد بل إنه سوف يؤدى إلى مزيد من الأضرار والعمال أنفسهم أول المتضررين. فوطنيتهم ومواقفهم الكثيرة المشرفة مشهود لها ولكن الإنتاج والعمل يقدم على كل شئ.

وأشار السادات إلى ضرورة الجلوس والتفاوض والحوار مع إدارة الشركة ووزارة قطاع الأعمال ورئيس الشركة القابضة للقطن للوصول إلى تسويات وإتفاق ملزم بتوقيت محدد يضمن للعمال حقوقهم حتى تدور عجلة الإنتاج وحتى لا يتكرر هذا النموذج فى مصانع أخرى ولعله درس جاء ليؤكد للدولة وأجهزتها أن الأتحاد العام للعمال والنقابة العامة للغزل والنسيج لا دور لهم ولا تأثير ولا يعترف بهم العمال أنفسهم بما يحتم علينا تفعيل مواد الدستور لإعطاء مزيد من الحريات النقابية وتشكيل النقابات المستقلة التى تعبر بحق عن العمال وتستطيع أن تمثلهم وتتحدث بلسانهم وتصل إلى حلول وسط فى مثل هذه الأزمات .

  • 2017/08/16

السادات: الدستور يحتاج إلى إحترام وتفعيل وليس تعديل ومدة الرئاسة ليست أولوية

أبدى أ/ محمد انور السادات " رئيس الحزب " رفضه الشديد للدعوات التي أطلقها البعض لأجل إجراء تعديل دستوري يسمح بمد فترة رئاسة الجمهورية لست سنوات


السادات: الدستور يحتاج إلى إحترام وتفعيل وليس تعديل ومدة الرئاسة ليست أولوية

أبدى أ/ محمد انور السادات " رئيس حزب الاصلاح والتنمية " رفضه الشديد للدعوات التي أطلقها البعض لأجل إجراء تعديل دستوري يسمح بمد فترة رئاسة الجمهورية لست سنوات بدلا من أربع سنوات معتبرا ذلك التفاف واضح وصريح على الإرادة الشعبية ومبدأ تداول السلطة فى وقت نسعى فيه إلى بناء دولة حديثة قوامها احترام الدستور والقانون.

وأوضح السادات أن الحديث عن مد فترة رئاسة الجمهورية ونحن على أعتاب انتخابات رئاسية قادمة يثير العديد من علامات الاستفهام فمن يقف وراء هذه الدعوة؟ هل هذه رغبة مؤسسة الرئاسة ومن ثم يتم التمهيد لها وحشد البعض للمناداة بها؟ وهل هناك من يريد مجاملة الرئيس ومن حوله ولو على حساب احترام الدستور والقانون؟ وهل مؤسسة الرئاسة جادة بالفعل ولديها نية حقيقية لإجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها أم أن البرلمان يتهيأ الآن لتحقيق هذه الرغبة على نمط جزيرتي تيران وصنافير.

ياسادة .. الدستور لم يتم تجربته وأغلب مواده لم تفعل أو تطبق من خلال القوانين والإجراءات القانونية المصاحبة لها.

  • 2017/08/16

السادات : الدستور يحتاج إلى إحترام وتفعيل وليس تعديل ومدة الرئاسة ليست أولوية

أبدى أ/ محمد انور السادات " رئيس الحزب " رفضه الشديد للدعوات التى أطلقها البعض لأجل إجراء تعديل دستوري يسمح بمد فترة رئاسة الجمهورية لست سنوات


السادات : الدستور يحتاج إلى إحترام وتفعيل وليس تعديل ومدة الرئاسة ليست أولوية

أبدى أ/ محمد انور السادات " رئيس حزب الاصلاح والتنمية " رفضه الشديد للدعوات التى أطلقها البعض لأجل إجراء تعديل دستوري يسمح بمد فترة رئاسة الجمهورية لست سنوات بدلا من أربع سنوات معتبرا ذلك التفاف واضح وصريح على الإرادة الشعبية ومبدأ تداول السلطة فى وقت نسعى فيه إلى بناء دولة حديثة قوامها احترام الدستور والقانون.

وأوضح السادات أن الحديث عن مد فترة رئاسة الجمهورية ونحن على أعتاب إنتخابات رئاسية قادمة يثير العديد من علامات الإستفهام فمن يقف وراء هذه الدعوة ؟ هل هذه رغبة مؤسسة الرئاسة ومن ثم يتم التمهيد لها وحشد البعض للمناداة بها ؟ وهل هناك من يريد مجاملة الرئيس ومن حوله ولو على حساب إحترام الدستور والقانون ؟ وهل مؤسسة الرئاسة جادة بالفعل ولديها نية حقيقية لإجراء الإنتخابات الرئاسية فى موعدها أم أن البرلمان يتهيأ الآن لتحقيق هذه الرغبة على نمط جزيرتى تيران وصنافير.

ياسادة .. الدستور لم يتم تجربته وأغلب مواده لم تفعل أو تطبق من خلال القوانين والإجراءات القانونية المصاحبة لها .

  • 2017/08/15

السادات : على الدولة أن تقف أمام إحتكار الحديد وإمبراطورية أبو هشيمه

أبدى أ/ محمد أنور السادات “ رئيس الحزب “رفضه التام لما تردد عن تمديد فرض رسوم "إغراق" على واردات الحديد من 3 دول هي تركيا والصين وأوكرانيا خاصة وأن أسعارالحديد فى السوق المصرى من غير فرض تلك الرسوم


السادات : على الدولة أن تقف أمام إحتكار الحديد وإمبراطورية أبو هشيمه

أبدى أ/ محمد أنور السادات “ رئيس حزب الاصلاح والتنمية “رفضه التام لما تردد عن تمديد فرض رسوم "إغراق" على واردات الحديد من 3 دول هي تركيا والصين وأوكرانيا خاصة وأن أسعارالحديد فى السوق المصرى من غير فرض تلك الرسوم أصبحت فى غير متناول الكثيرين فى ظل سيطرة البعض على سوق الحديد لنجد أنفسنا نعيد أيام رجل الاعمال أحمد عز دون رقيب أو مانع لهذا الاحتكار الفج.

أكد السادات أنه مع غروب شمس نظام مبارك ومعه أسطورة عز أطل علينا فجر جديد لعصر جديد ليحتكر الحديد نموذج آخر وهو رجل الاعمال / أحمد أبو هشيمه لكن كيف لنا أن نتحدث والمئات من الاطنان يتم التبرع بها لاسكان الشباب فضلا عن تنمية القرى الاكثر فقرا واستضافة نجوم الفن والكرة وتكريم العديد من الفرق الرياضية والمساهمة بأدوار وجهود كبرى فى المؤتمرات الدولية فكيف لنا أن ننتقد فنصبح أعداء النجاح ومشككين فى الوطنية وأن بمصر رجال لا هم لهم إلا رفعتها وتنميتها فى حين أن المتأمل لما يحدث يجد أن هذه التبرعات والاموال فى الحقيقة تعود مرة أخرى أضعاف مضاعفة من جيوب الشعب والمواطن يعانى بناء منزل أو حتى مقبرة تأويه بعد مماته.

الاخطرأن البراعة فى تجارة الحديد تحولت فجأة إلى براعة كبرى فى شراء الصحف والقنوات والسيطرة على الاعلام ومعه الوعى الشعبى وعلينا أن نصفق لكل هذه النشاطات الخيرية ونكرم كل من يحذو هذا النهج ونتخذ منها قدوة لكننى أدعو على الجانب الآخر أن نعود بالذاكرة لممارسات أقدم عليها رجال أعمال سابقين أضرت بمصروالمصريين تتكرر الآن بشكل جديد وبدعم من أجهزة الدولة ربما نستفيد من دروس الماضى. وعلى الدولة وأجهزتها أن تقف بشكل جاد أمام كل أنواع وأشكال الاحتكارفى ظل ما يعانيه المواطن المصرى من هموم ومآسى يومية.

  • 2017/08/14

السادات يطالب بتحصين المرشحين للانتخابات الرئاسية من حملات التشوية الممنهجة

بمناسبه قرب الانتخابات الرئاسية طالب الاستاذ محمد انور السادات المستشار/ لاشين ابراهيم رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات بمراعاة إصدار قرارات وقواعد


السادات يطالب بتحصين المرشحين للانتخابات الرئاسية من حملات التشوية الممنهجة

بمناسبه قرب الانتخابات الرئاسية طالب الاستاذ محمد انور السادات المستشار/ لاشين ابراهيم رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات بمراعاة إصدار قرارات وقواعد تضمن ضوابط صارمة لحماية مرشحي الرئاسة من البلاغات الكيدية والحملات الإعلامية الممنهجة والتي تهدف إلى إقصاء المرشحين أو التشهير بهم والنيل من سمعتهم، وإقصاءهم من المنافسة الانتخابية

أشار السادات إلى أهمية أن تعمل الدولة من خلال الهيئات الوطنية للإعلام والصحافة على تطمين من يفكر في الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة وذلك من خلال آليات وقوانين تكون بمثابة ضمانات وتعهدات تلتزم بها الدولة وتساهم في نزاهة الانتخابات على أن تشتمل هذه الضمانات على تكافؤ الفرص في وسائل الاعلام المختلفة وحياديه مؤسسات الدولة والأجهزة الأمنية ومراقبة المجتمع المدني عليها .

أكد السادات على أنه لا أحد فوق النقد او المحاسبة طالما تتم فى أطار القانون والنقد البناء لا فى اطار الاغتيال المعنوى للمرشحين لصالح مرشح معين والا فإن الانتخابات القادمة سوف تكون عملية شكلية وتحصيل حاصل وليس تنافساً شريفاً يعبر عن إرادة المصريين.

  • 2017/08/08

السادات : غرائب مجلس النواب

نعم لا حياة لمن تنادى وبعيدا عن الحديث عن تنفيذ حكم النقض لصالح د/ عمرو الشوبكى أكد أ/ محمد أنور السادات رئيس الحزب أن غرائب وعجائب مجلس النواب أصبحت على مرأى ومسمع الجميع بالبلدى كده ( على عينك يا تاجر)


السادات : غرائب مجلس النواب

نعم لا حياة لمن تنادى وبعيدا عن الحديث عن تنفيذ حكم النقض لصالح د/ عمرو الشوبكى أكد أ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية أن غرائب وعجائب مجلس النواب أصبحت على مرأى ومسمع الجميع بالبلدى كده ( على عينك يا تاجر) فهل يعقل بمجلس نواب دوره إحترام القانون والدستور أن يتستر على أحد نوابه المحبوس حاليا ومنذ 4 أشهر بموجب حكم نهائى مدته خمس سنوات سجن ولا ينظرفى طلب اسقاط عضويته بموجب أحكام المادة 110 من الدستور والمادة 6 من قانون مجلس النواب والمواد 386 ، 387 من لائحته الداخلية بوجوب النظرفى إسقاط العضوية لفقد الثقة والإعتبار بموجب الحكم القضائى.

تساءل السادات هل تجاهل إتخاذ أى قرار بشأن هذه الواقعة يأتى لكون صاحبها منتميا لقائمة دعم مصر؟ أم هناك إعتبارات تخص الأمن القومى المصرى ؟ وهل يليق بمجلس النواب المصرى أن يغمض عينيه ولا يقوم بدوره من إتخاذ الإجراءات القانونية تجاه النائب متعللا بأنه لم يتم إخطاره بحيثيات حكم الحبس ؟ من يقف وراء ذلك ومن المستفيد ولماذا ؟ بل الأدهى من ذلك أن هذا السلوك الغريب تكرر مع النائب العام المصرى عند إرساله لطلبات متكررة لرفع الحصانة كى يتم سماع أقوال بعض الأعضاء فى إتهامات أو شكاوى مقدمة ضدهم ويأتى الرد دائما بأن المجلس يرفض رفع الحصانة بحجة كيدية البلاغات والإدعاءات.

وحمدا لله أننى كنت على حق فيما طرحته بشأن سيارات المجلس المصفحة والتى قيل وقتها أنها أمن قومى ولم تتسع الصدورلأى معارضة أو أختلاف مفيد فقد تم التراجع وإستعادة أموال إثنين منهم والإكتفاء بواحدة . إن ما يحدث الآن أيضا يذكرنى بإختفاء وزير الداخلية السابق حبيب العادلى بعد صدور الحكم ضده وهو تحت الاقامة الجبرية فهل هذه هى دولة العدالة والقانون؟ وهل لنا أن نغضب حينما لا نطبق القانون فيصفنا البعض بأننا نعيش فى شبه دولة ؟ وهل سوف ننجح فى تثبيت الدولة كما طالب الرئيس السيسى وأحد أهم مؤسسات الدولة وهو مجلس نوابها لا يلتزم بأحكام القانون والدستور . هل من مجيب؟

  • 2017/08/03

السادات يتساءل: لصالح من تأميم الاعلام وقصف الاقلام وتكميم الافواه المعارضة؟

انتقد الاستاذ محمد أنور السادات رئيس الحزب ما قام به رئيس تحرير إحدى الصحف من إجراءات تعسفية ضد بعض الصحفيين ومحاولة النيل منهم


السادات يتساءل: لصالح من تأميم الاعلام وقصف الاقلام وتكميم الافواه المعارضة؟

انتقد الاستاذ محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية ما قام به رئيس تحرير إحدى الصحف من إجراءات تعسفية ضد بعض الصحفيين ومحاولة النيل منهم ليس لانهم ارتكبوا خطأ مهني أو أخلاقي غير انه استخدموا حقهم الدستوري في التعبير عن آرائهم في قضية وطنية انتفض كثير من المواطنين ضدها وهى قضية تيران وصنافير ، والتى للأسف مازال الكثير من شبابنا يدفع ثمنها كل يوم وهذا شيء عجيب يصيب بالدهشة والإحباط.

وأوضح السادات أن سعى البعض لمحاولة تكميم الأفواه المعارضة داخل الدولة والنيل منها سواء على المستوى السياسي عن طريق تفجير الاحزاب من الداخل واضعافها واحتجاز شبابها واغتيال قادتها معنويا او على المستوى الإعلامي تارة بوقف برامج وغلق مواقع اخباريه وصحف وفصل كتاب وصحفيين وترويعهم وتاره اخرى بتأميم الاعلام والاستحواذ على معظم المؤسسات الاعلامية لصالح بعض الشخصيات المحسوبة على بعض الأجهزة والزج بمؤسسة الرئاسة في ذلك دون نفى او توضيح حيال حقيقه هذه الممارسات ، وهذا كله ينبئ عن مؤشر خطير وهو عدم احتمال الدولة لأى صوت او رأى مخالف او معارض ،مما يؤكد على اننا نعيش فى دولة الصوت الواحد وأنه لا صوت يعلو فوق صوت النظام وأجهزته.

وطالب السادات نقابة الصحفيين والمجلس القومي لحقوق الانسان والهيئة الوطنية للصحافة بالانتصار لحرية الرأي والتعبير والتدخل لانهاء أزمة الصحفيين وارجاعهم لعملهم لان التراخي والتهاون في مثل هذه الامور والتصرفات تقتل الاحساس بالأمان لدى الشباب وتؤسس لدولة الخوف وتضعف المؤسسات الاعلامية وتتسبب فى لجوء المواطن لوسائل اعلام اخرى موجهه وتعطى انطباعات ورسائل سلبية بأنه لا أمل في غدا أفضل.

  • 2017/07/31

السادات للرئيس: تثبيت الدولة يكون بإرساء قيم العدل والمواطنة والمساواة

أبدى أ / محمد أنور السادات “ رئيس الحزب “تحفظه على الدعوة التى أطلقها الرئيس مؤخرا للعمل على تثبيت الدولة المصرية مشيرا إلى أنها أشاعت مناخا كبيرا من الخوف على مستقبل ومصيرمصروجعلتنا نشعر بأننا لا زلنا نقف فى المربع صفر ب


السادات للرئيس: تثبيت الدولة يكون بإرساء قيم العدل والمواطنة والمساواة

أبدى أ / محمد أنور السادات “ رئيس حزب الاصلاح والتنمية “تحفظه على الدعوة التى أطلقها الرئيس مؤخرا للعمل على تثبيت الدولة المصرية مشيرا إلى أنها أشاعت مناخا كبيرا من الخوف على مستقبل ومصيرمصروجعلتنا نشعر بأننا لا زلنا نقف فى المربع صفر بعد ثورتين وثلاث سنوات من حكم الرئيس بدأها بقوله ( مصر أم الدنيا وهتبقى آد الدنيا) ثم فاجئنا بعد ذلك بدعوته إلى تثبيت الدولة .

قال السادات كنا نتوقع ونبنى آمالا عريضة لأن يدعونا الرئيس إلى البناء والانطلاق نحو المستقبل خاصة وأن المنطق يقول أن الرئيس كان من الممكن أن يحدثنا أولا فى بداية حكمه عن دولة مهددة بالفشل تحتاج إلى تثبيت ثم يأتى بعدها حديثا عن نجاح فى مواجهة مخططات الفشل يعقبه انطلاقة نحو العمل والبناء وصناعة المستقبل .

وأكد السادات أن فزاعة المؤمرات الخارجية والمخططات والاخطار المحيطة بثت بالفعل حالة من الهلع فى نفوس الكثيرين مفادها أننا لن نخطو خطوة واحدة نحو الأمام طالما أصبحنا أسرى لنظريات المؤامرات والمخططات وأننا سنظل ندور فى حلقة مفرغة جيلا وراء آخر بينما دولا أخرى أقل منا بكثير تاريخا وحضارة ألقت وراء ظهرها تلك الفزاعات ومضت تنظر إلى الأمام فحققت وسوف تظل تحقق كثيرا من الانجازات .

إن تثبيت الدولة يكمن فى إرساء قيم العدل والمواطنة والمساواة لا أن يتظلم القضاة أنفسهم كما هو الان يكمن فى إعلام حر يسعى نحو المصداقية دون تحيز أو توجيه يكمن فى مجلس نواب يعبر حقيقة عن الشعب يشرع ويراقب ويحاسب يكمن فى دولة مؤسسات يحكمها فقط القانون والدستور تختار الكفاءات ولا تصادر الحريات وتفسح المجال أمام المعارضة البناءة ليشارك الجميع فى بناء الوطن أما غير ذلك فلا تثبيت معه ولا مستقبل

  • 2017/07/26

السادات لمنظمي مؤتمرات الشباب: الهدف من مؤتمرات الشباب هو الحوار مع الشباب دون تصنيف فلماذا يتم منع المعارضين؟

بمناسبه الانتهاء من فاعليات المؤتمر الرابع للشباب أكد الأستاذ محمد أنور السادات رئيس الحزب على أهمية تكرار مثل هذه اللقاءات والمؤتمرات بين الشباب والقيادة السياسية


السادات لمنظمي مؤتمرات الشباب: الهدف من مؤتمرات الشباب هو الحوار مع الشباب دون تصنيف فلماذا يتم منع المعارضين؟

بمناسبه الانتهاء من فاعليات المؤتمر الرابع للشباب أكد الأستاذ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية على أهمية تكرار مثل هذه اللقاءات والمؤتمرات بين الشباب والقيادة السياسية على ان يراعى فيها تكافؤ الفرص من حيث التمثيل الجغرافي والمؤيدين والمعارضين بشكل عادل وشفاف ، ولان الهدف هو الحوار مع الشباب بوجه عام دون تصنيف اوتحيز فما كان يجب منع بعض من النواب الشباب المحسوبين على تيار المعارضة من حضور المؤتمر الرابع وعرض افكارهم وأرائهم حتى يكون هناك الرأى والرأي الاخر مشيرا إلى أن مثل هذه الممارسات لا تصب فى صالح الدولة واننا بها نسير على خطى واخطاء الماضي دون الاستفادة او الاتعاظ منها ففي النهاية كلنا أبناء هذا الوطن نحبة ونسعى لبناءة وتنميته والحفاظ علية.

وطالب السادات بضرورة اعادة النظر فى مواقف الشباب داخل السجون سواء المحبوسين احتياطيا او من صدر فى حقهم احكام نهائية ( أوالمختفين قسرياً )على خلفيه قضايا سياسية وذلك نظراً لعدم دقه التحريات وتضارب البيانات الصحفية وعدم مصارحة وزارة الداخلية بحقيقة هذه الوقائع مما يثير الغضب والشعور بالمظلومية ويشكك في حقيقة الاتهامات المنسوبة إليهم .

وأشار السادات إلى أهمية اتخاذ الدولة خطوات جاده وسريعة لاحتواء هؤلاء الشباب خصوصا مع تزايد عددهم الذى يكاد يصل للآلاف حتى وإن تجاوز بعضهم أو ارتكب اخطاء بدافع الحماس والغيرة على وطنة وحتى لا نتركه فريسة لبعض الافكار المسمومة التى تصل إليهم داخل أماكن احتجازهم ومن ثم يخرج إلينا شباب اصابتهم سهام الظلم والكراهية فيفقد الامل والانتماء لوطنه.